الأحد، 17 مايو 2015

رمنسيات وخواطر 24

223 . تأملي ما شئتِ .... مصيركِ حضني .... الكل لديه ما يشغلهُ .... تأملي ما شئتِ .

224 . أحبكِ طائشةٌ .... مجنونةٌ .... فرحةٌ .... كل الادوار مثلناها .... ما عدى الطيش والجنون .

225 . هل حَرمت القوانين ..... شعراً .... أو حباً .... أو وصفاً جميلاً في قمرٍ مثلكِ؟ .... دعيني أخرفتُ (أتوهم)  .... كما أشاءُ .

226 . عندما نكبر بالعمر نبرمج تلك الجُمل .... إلى جُمل مضحكة .... نكدية .... حبية .... بلمسة الاف التجارب الواسعة .... عندما نكبر ... وليس الان !

227 . لو عرف العمر .... صِباكِ لتجمدَ .... لو عرفت السنين .... إبتسامتكِ .... لعم السلامُ .... أين أنا منكِ ؟

228 . غفتُ عينيها ولعبت أناملي بشعرها ....  في رجاء قبلة في صفاءُ حرير نحرها .... الملألأ .

229 . لكِ من الشروقِ طلةٌ .... وتفاؤلٌ .... تقودهُ إبتسامتكِ وعينين تنادي حبيباً .... وغرامٌ مرسومً بشفتيكِ .

230 . تسرعنا بالفراق .... لا أنا وصلت لمحطة .... ولا أنتِ كسبتِ رهانكِ .... ولم نعرف أصلاً لماذا ! .... تسرعنا بالفراق .

231 . قالت القاسية :  يا تكون مُلكي .... يا لا تكون .... لا توجد لدي .... حلول وسطية .... ولا دبلوماسية !! ..... الا تعتقدون بأنها .... قاسية؟!

232 . إبني زايد: يا زايد وين الذي يطري علينا .... وين الذي لك حضنه مقر .... ملاك يمشي لي أجبل علينا .... واليوم في جنات ربه يقر .

محمد بن مهاه .

رمنسيات وخواطر 23

213 . وقفوا .... تجمدوا .... بمجرد ظهوركِ .... بساحتي بملعبي بمعيتي .... يا دنيتي .

214 . القلوب يا سيدتي .... لا تؤمن بالروتين .... ولا بسلسلة الاجراءات .... بل تنفعل وتطبل وتشتاق .... ومرات تكسر كل القوانين في سبيل الحبَ .... يا سيدتي .

215 . لا تستمعين للعذال يا معذبتي .... هم كتلك الوجوه الجديد القادمة .... من الخارج البعيد والمريض .... ويدعون المعرفة .... لتسليك امورهم بيننا .... للأسف .... لا تستمعين لهم .

216 . أنتِ حالة استثنائية .... لا تتكرر .... ومن يهواكِ لابد أن يكون زاهداً .... لكل نساء العالم .... فداءً لكِ .

217 . يا خارفة الرُطبِ .... هل لنا من خرفكَ حلاةً .... أم ونسةٍ نعيد بها الصبا .... غيط ليوا ومخلاةٍ تفيضُ .... رطبٌ .... يا خارفة الرطب .

218 . بيني وبينكِ  .... أي مشروع زيارة أو تواصلِ .... سينتهي بعلاقةُ .... حب .... لا تنتهي .... هل لنا أن نجرب؟ .... أم نبقى كما نحنُ .... إحذري المغامرة !

219 . عزفن لنا لحنٍ .... أطربنا بعزفهن فنا .... وغادرنا .... ليتهن لم يعزفن .... ويعلقنا .... وكم بعزفهن أسرنا .... وولعنا .

220 . جمعتكِ من قواقع بحيرتي .... ونثرتكِ .... في قالبكِ ليكتمل شكلكِ .... وبعد اكتمالكِ .... بحثت عنكِ ولم أجدكِ .... وفرحتَ لمغادرتكِ .... حرة .... يا قوقعتي .

221 . لجوئي لتلك النظرة .... لحدائق عينيكِ .... أستشعر دفئها .... بشتاء أبوظبي .... يا غربتي .

222 . لا تسأليني عن إفتقادي لكِ .... إسألي الافتقادُ نفسهُ .... عن إفتقادي لكِ .

محمد بن مهاه .

رمنسيات وخواطر 22

210 . كم ذهبتي إلي .... وكم عدتُ أنا إليكِ .... افعلي بحبي ما بدالكِ .... وتركِ حبكِ يختار مايشاء .... لا موانعٌ في حياتي ولا هجرٌ .... فقط اذهبي إلي .

211 . دعِ السبل تنقطعُ بنا .... كم تمنينا هذه اللحظة .... بعيداً عن تلك العيون العاتبة .... ألم تستهويكِ هذه اللحظة ؟

212 . إن سألوكِ عني .... فسأليهم عن متى .... يصدر قانون الحُب .... وإن سألوكِ لماذا .... ردي عليهم بأنكِ ستحبينني بمجرد صدورهُ .... إن سألوكِ عني .

213 . تعبتُ من وحدتي .... تعبتُ من قهوتي .... وأتعبت طاولتي .... يا دنيتي .... فعلاً أتعبتُ طاولتي .

214 . قالت: قال: لي قبل عشر سنوات .... سنصل لحلٍ ونعودُ لبعض .... قالت: نسيت الحل وأسبابهُ .... ولكن قلبي متعلق بعودته .... 

215 . لم يُكتب لنا أن نستمر .... وتعطلت بنا لغة الكلام ووساءل تواصلُها .... ومرات بعيدة .... متفاوتة .... طاريكِ يلفت إنتباهي .... هل لا زال القلب يطرب للمساتكِ ...؟. من المؤكد .

216 . قد أكون الوحيد بالعالم الذي لا يحتاج إلى وسطاءُ ..... لستقبالكِ .

217 . لابد للكلمات .... أن تخرج من تحت .... حجاب الخجل .... وتقودُنا إلى معانيها الفعلية .... لتهدأ النفوسُ .

218 . لا تستعجلي .... فمرور الايام متسارعٌ .... ولنا بها الكثيرُ .... لا تستعجلي .

219 . لنا طلعة حب .... بحرية .... بين دلما وبين الياس .... ولمهملية .... عالي عش وشرقي الثميرية .... بالعشوية .... يا حورية .

220 . أنتِ وأنا والقوة الايجابية .... تحثنا بالحبُ بالصداقة بالأنتماء .... تدفعُنا إلى الاستمرار معاً .... كالأرض للمطر حبها والماءُ ....تعالي هنا يا حلوتي ..... يا نبع المياه .

212 . أنتِ صفحتي المفضلة .... بعشوائيتي المجردة لفتح كتابي تظهرين .... تحتوين على تفاصيل كل تلك الصفحة .... من معاني جميلة .... أنتِ .

محمد بن مهاه .