59 . أشتقت لكِ .... أفتقد الكثير ..... أبتسامتكِ ..... نظرات الاشتياق ..... لعينيكِ ..... لشفتيكِ ..... لروحكِ الجميلة والخفيفة ..... لكلمة ... (وينك ؟) .
60 . كلمت نفسي بصوت مرتفع مسموع ..... أسألها .. عنك!! فبتسمت! ..... هل أنا مأخوذاً بها الى هذا الحد ؟! .
61 . لماذا يا حياتي ..... كلما سهيت عنكِ يؤنبني ضميري .
62 . وصفوا الحُب شعراً ..... وسردوا الحُب قصصاً ..... وتغنوا بهِ لحناً .... فقستهُ .... فرتأيت قصرهُ .... بجانب حُبنا .
63 . ذهب ؟ .... لا لستِ ذهباً ..... ولا الماساً يشعُ بريقاً ..... ولا كل كنوز الدُنيا ممكن أن تصفكِ ..... أنتِ كومة حُب يتجلا أبتساماً .
64 . السعادة .... كلمة نكتبُها .... نصفها بين الكلمات ..... لتكتمل الجملة ..... بحثت عنها عمراً ..... فلم أهتديها .... فهتديتُ لكِ ..... فكانت هديتُك لي .
65 . اتفقنا على البعاد ....اتفقنا على ان لا نلتقي في لحظة عناد طائشة ....أكتشفتُ بأن الفكرة خطأ ..... تزيد توتري ..... لاْن هناك شيء مفقود .
66 . نوارس ذلك الشاطىء .... عندما رأتني بدونك ..... غادرتهُ حزينة ..... تفتقدكِ .... متى نعود لهُ سوياً ؟
67 . أنا أخطأت في لحظة شرود ..... ولى أنتِ شيء لا أساوم بهِ ..... حياتي أنتِ ..... هل لي بأبتسامة ترفع الذنب عني ؟
68 . تغريدة او خاطرة او رسالة ..... سميها كما يحلو لكِ .... دعينا نتفق ونُسميها .... (أهتمام) ..... المهم أن تصلكِ .
بن مهاه .
60 . كلمت نفسي بصوت مرتفع مسموع ..... أسألها .. عنك!! فبتسمت! ..... هل أنا مأخوذاً بها الى هذا الحد ؟! .
61 . لماذا يا حياتي ..... كلما سهيت عنكِ يؤنبني ضميري .
62 . وصفوا الحُب شعراً ..... وسردوا الحُب قصصاً ..... وتغنوا بهِ لحناً .... فقستهُ .... فرتأيت قصرهُ .... بجانب حُبنا .
63 . ذهب ؟ .... لا لستِ ذهباً ..... ولا الماساً يشعُ بريقاً ..... ولا كل كنوز الدُنيا ممكن أن تصفكِ ..... أنتِ كومة حُب يتجلا أبتساماً .
64 . السعادة .... كلمة نكتبُها .... نصفها بين الكلمات ..... لتكتمل الجملة ..... بحثت عنها عمراً ..... فلم أهتديها .... فهتديتُ لكِ ..... فكانت هديتُك لي .
65 . اتفقنا على البعاد ....اتفقنا على ان لا نلتقي في لحظة عناد طائشة ....أكتشفتُ بأن الفكرة خطأ ..... تزيد توتري ..... لاْن هناك شيء مفقود .
66 . نوارس ذلك الشاطىء .... عندما رأتني بدونك ..... غادرتهُ حزينة ..... تفتقدكِ .... متى نعود لهُ سوياً ؟
67 . أنا أخطأت في لحظة شرود ..... ولى أنتِ شيء لا أساوم بهِ ..... حياتي أنتِ ..... هل لي بأبتسامة ترفع الذنب عني ؟
68 . تغريدة او خاطرة او رسالة ..... سميها كما يحلو لكِ .... دعينا نتفق ونُسميها .... (أهتمام) ..... المهم أن تصلكِ .
بن مهاه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق