تطالعنا جريدة الاتحاد اليوم 23 مايو .
1 . يقول الخبر (جنايات أبوظبي) تنظر في قضية تعاطي هيروين بسجن الوثبة!!!!!!؟؟؟؟؟؟.
ومتبوع هذا الخبر بقصة دارت بالسجن بين شخص مسجون واشخاص مسجونين، بأن هذا خبى المواد وهذاك اكتشف المواد، وهي قصة مطولة تبعد المتابع عن حقيقة ما يحدث فعلاً .
هنا سجن وهنا سجين وهنا رجال أمن وهنا ابواب حديد وهنا أجهزة تفتيش بالاضافة الى تغيير جميع ملابس السجناء الى ملابس خاصة بالسجن، ومراقبة مستمرة واقفال ومفاتيح ومراقبة أكترونية وهناك سجناء بالغرفة . ، طيب،، لنفترض بأن هناك من يعتبر بأن افراد المجتمع لديهم عجز بالتفكير وبالتحليل وبالمعرفة، او قد يكون المجتمع في غيبوبة مستمرة .
طيب نحن نعاني من الجهل ولا نصل الى النتائج المعرفية !!.
لو سألنا طفل كيف اتيت الى الدنيا في هذا الزمن، سيكون جواب الطفل بأن والده والدته هم من تسبب في وجوده بالحياة او في هذه الدنيا، ولو سألنا نفس الطفل كيف تعتقد ممكن ان تصل هكذا مواد الى السجن بالوثبة، علماً بأن المساجين حليقي الرأس ومنفوظين من فوق الى تحت، سيكون رد الطفل بأن طائر الفنتير!! اتى به الى السجن، بالتعاون مع طائر اللوهه!!، طيب وماهي الكميات الوافدة بستمرار؟؟، ومن المستفيد ياطفل برأيك؟؟، دعونا نفكر يقول الطفل ممممممم أكيد رئيس الطيور .
بن مهاه
2 . خبر اخر بنفس الجريدة
القبض على خادمة تضع البول او بولها في أطعمة ومشروبات أسرة مواطنة .
شيء غريب وشيء عجيب ان يصل بنا الحال الى هذه الدرجه من الاعتماد على الخادمات، الخادمة سارت خادمة وطباخه ومربية وصاحبة المنزل، وبعضهن اخذن دور الزوجه في كل شيء وحتى بغرف النوم .
الاحتقار ممكن ان يصل الى ابعد من وضع البول بألاطعمة، قد يوضع مباشرة بالافواه، والاسباب هي الاعتماد الاعمى ، والكسل المتواصل، ورمي المسؤليات يمين ويسار بين افراد الاسرة الواحدة، بالاظافة الى سوء المعاملة للخادمات تجعلهن يفعلن افاعيل مبتكرة .
انعدام احساسنا بالذوق وتذوق الاطعمه تجعلنا لانلاحظ الاشياء الغريبه المضافه للاطعمة، والاسباب هي البهارات الكثيره التي تسدد كل امعاءنا وتحرق كل حساسات التذوق لدينا، ( البزار الاحمر + البزار الاسود + الكركم + الجرفه + الكزبره + الزنجبيل + الملح + والكثير) لنضبط الصالونه او المرقه، وبعد مدة طبخ طويلة نرمي العيش او الرز بها لتتكون لدينا شيء اسمه مكبوس او كبسه تحتوي على 1000% نشويات ودهون وزيوت ، يعني الامراض والانسدادات و الارياح الهوائيه والموسيقيه بالايقاعات السفليه والعلويه .
ان كانت كل هذه البهرات متواجده؟، من منكم سيعرف اذ كانت الوجبة تحتوي على البول او حتى شيء أخر ؟؟.
اذاً لنعاملهم اولاً بالانصاف والتفاهم ونحسسهم بقيمتهم كخدم، وعلى شوية بخاشيش وشوية ابتسام واخذهم الى العيادات والسوبر ماركت ، فقط معاملة عاديه ولكن بهراتها الرحمة .
بن مهاه
1 . يقول الخبر (جنايات أبوظبي) تنظر في قضية تعاطي هيروين بسجن الوثبة!!!!!!؟؟؟؟؟؟.
ومتبوع هذا الخبر بقصة دارت بالسجن بين شخص مسجون واشخاص مسجونين، بأن هذا خبى المواد وهذاك اكتشف المواد، وهي قصة مطولة تبعد المتابع عن حقيقة ما يحدث فعلاً .
هنا سجن وهنا سجين وهنا رجال أمن وهنا ابواب حديد وهنا أجهزة تفتيش بالاضافة الى تغيير جميع ملابس السجناء الى ملابس خاصة بالسجن، ومراقبة مستمرة واقفال ومفاتيح ومراقبة أكترونية وهناك سجناء بالغرفة . ، طيب،، لنفترض بأن هناك من يعتبر بأن افراد المجتمع لديهم عجز بالتفكير وبالتحليل وبالمعرفة، او قد يكون المجتمع في غيبوبة مستمرة .
طيب نحن نعاني من الجهل ولا نصل الى النتائج المعرفية !!.
لو سألنا طفل كيف اتيت الى الدنيا في هذا الزمن، سيكون جواب الطفل بأن والده والدته هم من تسبب في وجوده بالحياة او في هذه الدنيا، ولو سألنا نفس الطفل كيف تعتقد ممكن ان تصل هكذا مواد الى السجن بالوثبة، علماً بأن المساجين حليقي الرأس ومنفوظين من فوق الى تحت، سيكون رد الطفل بأن طائر الفنتير!! اتى به الى السجن، بالتعاون مع طائر اللوهه!!، طيب وماهي الكميات الوافدة بستمرار؟؟، ومن المستفيد ياطفل برأيك؟؟، دعونا نفكر يقول الطفل ممممممم أكيد رئيس الطيور .
بن مهاه
2 . خبر اخر بنفس الجريدة
القبض على خادمة تضع البول او بولها في أطعمة ومشروبات أسرة مواطنة .
شيء غريب وشيء عجيب ان يصل بنا الحال الى هذه الدرجه من الاعتماد على الخادمات، الخادمة سارت خادمة وطباخه ومربية وصاحبة المنزل، وبعضهن اخذن دور الزوجه في كل شيء وحتى بغرف النوم .
الاحتقار ممكن ان يصل الى ابعد من وضع البول بألاطعمة، قد يوضع مباشرة بالافواه، والاسباب هي الاعتماد الاعمى ، والكسل المتواصل، ورمي المسؤليات يمين ويسار بين افراد الاسرة الواحدة، بالاظافة الى سوء المعاملة للخادمات تجعلهن يفعلن افاعيل مبتكرة .
انعدام احساسنا بالذوق وتذوق الاطعمه تجعلنا لانلاحظ الاشياء الغريبه المضافه للاطعمة، والاسباب هي البهارات الكثيره التي تسدد كل امعاءنا وتحرق كل حساسات التذوق لدينا، ( البزار الاحمر + البزار الاسود + الكركم + الجرفه + الكزبره + الزنجبيل + الملح + والكثير) لنضبط الصالونه او المرقه، وبعد مدة طبخ طويلة نرمي العيش او الرز بها لتتكون لدينا شيء اسمه مكبوس او كبسه تحتوي على 1000% نشويات ودهون وزيوت ، يعني الامراض والانسدادات و الارياح الهوائيه والموسيقيه بالايقاعات السفليه والعلويه .
ان كانت كل هذه البهرات متواجده؟، من منكم سيعرف اذ كانت الوجبة تحتوي على البول او حتى شيء أخر ؟؟.
اذاً لنعاملهم اولاً بالانصاف والتفاهم ونحسسهم بقيمتهم كخدم، وعلى شوية بخاشيش وشوية ابتسام واخذهم الى العيادات والسوبر ماركت ، فقط معاملة عاديه ولكن بهراتها الرحمة .
بن مهاه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق