كالموضة الجديدة اتت المشكلة وتناقلتها الالسن والقلوب والمواقع والتويترات ومحطات التلفزة وغيرها الكثير، واخذت أكبر من حجمها ، ولوثت المياة وعكرتها .
الشعب بكامل فئاته يد بيد مع حكومته والقيادة هي القيادة الشرعية لهذا الوطن والحكومة والشعب ممثلة في رئاسة الدولة لابناء زايد رحمة الله (متفق علية) وباقي حكامنا وحكام الامارات الاخرى، اطال الله في اعمارهم وابقاهم لهذا الوطن المعطاء ، وهم القلب النابض للحكومة ، (متفق عليه) ، عندما نتفق على كل ما ذكرته، تصبح الامور سهله وواضحة لمن لديه شك .
في مثل هذه الاجواء المتوترة على التوتر والمواقع والمجالس وغيرها ، والقيل والقال ، فقط انبه عن وقد اكون خاطىء او صائب ، بأن لاننساق وننسى الجوانب الامنية للوطن لان الخبرات اعطتنا الدروس الكثيرة بأن عندما تتعكر المياة هناك من يصطاد بها، وقد تكون بيئة مناسبة للمخربين وغيرهم او المتظاهرين بالولاء وكثيري الزعيق و النعيق .
ان اعطينا الشيء اكبر من حجمه يتعاظم ويكبر ويخلق هالة تؤثر على الجوانب الاخرى التي لاتقل اهمية عن باقي الجوانب المهمة بالوطن الغالي، وهناك اكيد من هو مبسوط لكل هذا التوتر المتفاعل بتفاعل موضوع المتحزبين وغيرهم وبحالة عدم الاستقرار بين الشباب، هذا يسب وهذا يلعن وذاك يضحك ، ولكن بالهدوء يمكننا الانتقاء والبحث والمحافظة على الوطن بالتركيز الممل وبالبحث المتشعب، ولنخرج خارج دائرة التوتر الى دائرة التفكير المتخصص بالحفاظ على امن الوطن وشعبه يرحمكم الله .
لدينا تحديات نهضوية ولدينا مشاريع تنموية لاتقل اهمية عن باقي الامور، حيث ان هذا التوتر يؤثر على سير الاقتصاد بالبلد ويؤثر على الاجانب العاملين بالوطن والخوف المتداول بينهم ، وعلى السياحة والاسواق التجارية، ويسمح للتدخلات الخارجية القريبة والبعيدة بالمساهمة بالمنتديات والمواقع الالكترونية لصب الزيت على النار، وهي كلها لاتخدمنا ولاتخدم الوطن على المستوى البعيد ولانريد لكل ما بنيناه من اقتصاد وتطور ومكاسب وطنية ان يهدم، وخصوصاً اذ عرفنا بأننا مقدمين على موسم السياحة وموسم المعارض العسكرية والمعارض الاستثمارية والعشرات من المعارض الاخرى، دعونا نبني ولا نهدم ودعونا نرفع شأن وطننا ونبعد ونتوقف عن السب والشتم والتوتر والسلبيات المريضه .
وكم كنت اتمنى ان تخرج شخصية من وزارة شؤون الرأسة او وزارة الخارجية او الداخلية لتهدئة المواقف عبر التلفاز والوسائل الاعلامية المقروئة، وهنا نعطي الجهات الامنية الفرصة للبحث والتحري والعمل بكل اريحية للوصول للاهداف المطلوبة والتعامل معها والحد من انشطتها ان كانت هناك انشطة بكل حرفية وهدوء .
وللعلم والتذكير فقط المدارس والجامعات على الابواب، وهذه وحدها تحتاج لعضلات قوية للمتابعه والتسجيل بها .
ويأتي على رأس كل ماطرح (اهمية وامن الوطن) بالدرجة الاولى ، والضرب بيد من فولاذ على كل من تسول لهُ نفسة برفس النعمة ، والذين يصطادوا بالمياة العكرة وينظروا بمنظار يختلف للامور الحاصلة ، سوى كانوا من قريبي المكانة او ابعد قليلاً ، (الحذر مطلوب) .
والولاء للقيادة الحكيمة للوطن الغالي والممثلة بشوخنا الكرام، هذا تراثنا وثقافتنا من الاجداد الى الاحفاد ،، رحمك الله يا زايد .
بن مهاه
الشعب بكامل فئاته يد بيد مع حكومته والقيادة هي القيادة الشرعية لهذا الوطن والحكومة والشعب ممثلة في رئاسة الدولة لابناء زايد رحمة الله (متفق علية) وباقي حكامنا وحكام الامارات الاخرى، اطال الله في اعمارهم وابقاهم لهذا الوطن المعطاء ، وهم القلب النابض للحكومة ، (متفق عليه) ، عندما نتفق على كل ما ذكرته، تصبح الامور سهله وواضحة لمن لديه شك .
في مثل هذه الاجواء المتوترة على التوتر والمواقع والمجالس وغيرها ، والقيل والقال ، فقط انبه عن وقد اكون خاطىء او صائب ، بأن لاننساق وننسى الجوانب الامنية للوطن لان الخبرات اعطتنا الدروس الكثيرة بأن عندما تتعكر المياة هناك من يصطاد بها، وقد تكون بيئة مناسبة للمخربين وغيرهم او المتظاهرين بالولاء وكثيري الزعيق و النعيق .
ان اعطينا الشيء اكبر من حجمه يتعاظم ويكبر ويخلق هالة تؤثر على الجوانب الاخرى التي لاتقل اهمية عن باقي الجوانب المهمة بالوطن الغالي، وهناك اكيد من هو مبسوط لكل هذا التوتر المتفاعل بتفاعل موضوع المتحزبين وغيرهم وبحالة عدم الاستقرار بين الشباب، هذا يسب وهذا يلعن وذاك يضحك ، ولكن بالهدوء يمكننا الانتقاء والبحث والمحافظة على الوطن بالتركيز الممل وبالبحث المتشعب، ولنخرج خارج دائرة التوتر الى دائرة التفكير المتخصص بالحفاظ على امن الوطن وشعبه يرحمكم الله .
لدينا تحديات نهضوية ولدينا مشاريع تنموية لاتقل اهمية عن باقي الامور، حيث ان هذا التوتر يؤثر على سير الاقتصاد بالبلد ويؤثر على الاجانب العاملين بالوطن والخوف المتداول بينهم ، وعلى السياحة والاسواق التجارية، ويسمح للتدخلات الخارجية القريبة والبعيدة بالمساهمة بالمنتديات والمواقع الالكترونية لصب الزيت على النار، وهي كلها لاتخدمنا ولاتخدم الوطن على المستوى البعيد ولانريد لكل ما بنيناه من اقتصاد وتطور ومكاسب وطنية ان يهدم، وخصوصاً اذ عرفنا بأننا مقدمين على موسم السياحة وموسم المعارض العسكرية والمعارض الاستثمارية والعشرات من المعارض الاخرى، دعونا نبني ولا نهدم ودعونا نرفع شأن وطننا ونبعد ونتوقف عن السب والشتم والتوتر والسلبيات المريضه .
وكم كنت اتمنى ان تخرج شخصية من وزارة شؤون الرأسة او وزارة الخارجية او الداخلية لتهدئة المواقف عبر التلفاز والوسائل الاعلامية المقروئة، وهنا نعطي الجهات الامنية الفرصة للبحث والتحري والعمل بكل اريحية للوصول للاهداف المطلوبة والتعامل معها والحد من انشطتها ان كانت هناك انشطة بكل حرفية وهدوء .
وللعلم والتذكير فقط المدارس والجامعات على الابواب، وهذه وحدها تحتاج لعضلات قوية للمتابعه والتسجيل بها .
ويأتي على رأس كل ماطرح (اهمية وامن الوطن) بالدرجة الاولى ، والضرب بيد من فولاذ على كل من تسول لهُ نفسة برفس النعمة ، والذين يصطادوا بالمياة العكرة وينظروا بمنظار يختلف للامور الحاصلة ، سوى كانوا من قريبي المكانة او ابعد قليلاً ، (الحذر مطلوب) .
والولاء للقيادة الحكيمة للوطن الغالي والممثلة بشوخنا الكرام، هذا تراثنا وثقافتنا من الاجداد الى الاحفاد ،، رحمك الله يا زايد .
بن مهاه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق