233 . هل يبيح لنا الليل ما نخشاهُ ..... بالنهار ؟ .... قالت: تتسارع نبضات قلبي .... بمجرد وصول الليل .... لا بد من ترتيب تلك الكلمات الصعبة !
234 . وقفت بالباب تُناديني .... تسأل أن أزورهم .... ردتُ في خاطري .... متى من ذاك الحسن تعطيني ؟ .... متى أناملكِ تعبث بها أناملي ..... يا جميلتي .
235 . أفتقدكِ بمجرد غيابكِ .... لا أقصدُ أن أملككِ .... ولكن .... يحق لي أن أفتقدكِ .
236 . ماذا نطمح وماذا نريدُ .... نحن البشر .... ألم نكتفي حباً .... ألم نكتفي لقاءً .... أم هناك المزيدُ ؟
237 . همومها: طال الانتظار .... والسريرُ شاغراً .... والقلبُ فارغاً .... أليس من الواجب أن يكون هناك شريكاً .... إلى متى .... والسريرُ شاغراً ؟
238 . أما كان من حقنا .... أن نحبُ ؟!.... لو أهديها وردة .... أو نظرةٍ منها تتسبب في طول أمد الامل .... أم أدخلنا الحُب في محرمات الحروب الباردة ؟
239 . عينيكِ .... اه .... من عينيكِ .... علمتني كل شيء .... من الحب والغيرة .... إلى الهجر والافتقاد .... حتى الحرمان والحيرة .... والشك والعناد .... أه .... يا عينيكِ .
240 . تعلمين .... عندما تغادرين وتستبطين بعيداً .... بأنكِ تشعلين القلوب وتمرمريها بنتظارها .... لكِ .... تعلمين .
241 . أعطيني يدكِ .... لا أستأنس السيرُ بعيداً .... ذراعاً عنكِ .
242 . الحلول كثيرة هي .... بمجرد موافقتكِ ستعيدُنا إلى ما كنا عليه .... إختاري منها ما يحلو لكِ .... وتأكدي ستجمعنا .
محمد بن مهاه .
234 . وقفت بالباب تُناديني .... تسأل أن أزورهم .... ردتُ في خاطري .... متى من ذاك الحسن تعطيني ؟ .... متى أناملكِ تعبث بها أناملي ..... يا جميلتي .
235 . أفتقدكِ بمجرد غيابكِ .... لا أقصدُ أن أملككِ .... ولكن .... يحق لي أن أفتقدكِ .
236 . ماذا نطمح وماذا نريدُ .... نحن البشر .... ألم نكتفي حباً .... ألم نكتفي لقاءً .... أم هناك المزيدُ ؟
237 . همومها: طال الانتظار .... والسريرُ شاغراً .... والقلبُ فارغاً .... أليس من الواجب أن يكون هناك شريكاً .... إلى متى .... والسريرُ شاغراً ؟
238 . أما كان من حقنا .... أن نحبُ ؟!.... لو أهديها وردة .... أو نظرةٍ منها تتسبب في طول أمد الامل .... أم أدخلنا الحُب في محرمات الحروب الباردة ؟
239 . عينيكِ .... اه .... من عينيكِ .... علمتني كل شيء .... من الحب والغيرة .... إلى الهجر والافتقاد .... حتى الحرمان والحيرة .... والشك والعناد .... أه .... يا عينيكِ .
240 . تعلمين .... عندما تغادرين وتستبطين بعيداً .... بأنكِ تشعلين القلوب وتمرمريها بنتظارها .... لكِ .... تعلمين .
241 . أعطيني يدكِ .... لا أستأنس السيرُ بعيداً .... ذراعاً عنكِ .
242 . الحلول كثيرة هي .... بمجرد موافقتكِ ستعيدُنا إلى ما كنا عليه .... إختاري منها ما يحلو لكِ .... وتأكدي ستجمعنا .
محمد بن مهاه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق