6/1/ 12 جمعة مباركة، خير انشاء الله ، يا سيتي (الخدامة) دخنتي الميلس؟، نعم بابا وبعد القهوة والريوق ، هناك ابو محمد وواحد نفر جديد ، مشكوره سيتي ، شيء فيها مصبحين من الصبح!، ان شاء الله مايخرونا عن الشبره وسوق السمك .
صباح الخير يا ويوه الخير، لا، عندك شيء يا بو محمد مهم، ولا مابتيي من القبشه، وياييب بو سيف هوياك، من اسبوع ما يانا، عسى ماشر يابو سيف ابطيت ماييت؟؟!، شاقولك يابوعارف، تذكر عقب ماعرس ولدك سيف ؟، طالبيله بيت شعبي من زمان يضمه لي عرس ، هيه نعم مبروك يستاهل سيف البيت فديته، الريال يضم حرمته ويكون الاسرة، وخبره وقله عند عمك بوعارف لك ثلاثين الف درهم تساعدك عالاثاث .
اصبر يا بوعارف البيت في منطقة يديده بين أمية بيت شعبي او من لفلل لصغار ويسمونها مساكن المواطنين الحين ، مب بيت شعبي ، كلمة بيت شعبي ايام زمان يا بوعارف، وين المنطقة هذه؟، منطقة على طريج سويحان، نعم نعم بنت الحكومة عدت مناطق هناك للمواطنين جزاها الله خير، لحظة يابوعارف، سرنا هوياه نشوف البيت، ولكن شاقولك يابوعارف بيوت يديده متشققه ومكسره، وطايحة يدرانها، والبيت لي مجابلنهم طاح بكبره.
وتروعت خلق الله وتركوها يابوعارف !!، مايستوي! هذه المشاريع ماخذنها المقاول العود، عنبوه!!، طاحت قبل ماحد يسكنها!، هذه لعبه ، وين البايلنغ ؟ وين فحص التربه ؟ ووين الاستشاري؟ ووين مهندسين الحكومة؟، هذه مشاريع بالمليارات، مقاولين قبل بنوا بيوت الشعبية من اربعين سنة وبدون بايلنغ وبيوتهم الله يبارك أكيه بعدها بأهلها، لا يابوعارف، يقول المقاول الارض تنزل في تلك المنطقة، وهذا سبب سقوط المنازل، لا يابوسيف هذا كذب ، عندما تنضرب الارض وتنفحص ويعمل لها بايلنغ مستحيل تتساقط منازلها وتتشقق وتتكسر، وهذه لعبه عوده ما تمشي علينا، لكن نحن سمعنا بأن هذا المقاول اصلاً يعاني من مشاكل مالية بينه وبين شركائه وافراد اسرته، وصرف هذه المشاريع لهُ كمساعدة لاستمرار أعماله كي لايعلن افلاسه، ولكن القرغان يسويها بأي طريقة، تلاعب بالمواد واسترضاء الاستشاري وجميع الوسطاء بين كل الاطراف، وللاسف الحكومة تعتقد بأن ذلك الاسم الكبير للمقاول هو الجوده وهو من يجب الاعتماد عليه في مشاريع كهذه، وهاهم المواطنين يهجرون تلك المنازل الجديده حتى قبل ان يسكنوا بها خوفاً على ارواحهم وارواح اهاليهم .
اذاً ماهو الحل يابوعارف؟، الحل هو العودة الى المقاولين الصغار الذين يرغبون في اثبات انفسهم، والذين لا يعتمدوا على مقاولين الباطن، والذين يخافون على انفسهم من ردات فعل الحكومة فيما لو أكتشفت عمليات غش بالمواصفات ، والاستمرار في تغيير لجان المراغبة والمتابعة بستمرار تحاشياً لشراء البعض من قبل المقاول، نعم هذا هو الحل، لانه حرام تضيع المليارات في منازل من البسكوت تتكسر قبل ان تصرف، هذه الخيانه بعينها، عندما يحتمي المقاول تحت اسم كبير وقديم ويدخل في مجالات غير مجالاته وخطوط اعماله، وعلى الحكومة عدم تصديق الاعذار بأن هناك الارض تنزل وهناك الارض لها جيوب ولا تستقر عليها الانشاءات، هذه كلها أعذار قبيحة تدل على تواطوء كبير من قبل الفنيين وبعض المستفيدين، ولا يجب ان تطوف علينا او على الحكومة هكذا وبدون اي محاسبة جادة، لانه استشريت العملية بصورة كبيرة، وزادت الصداقات بين المقاولين والاستشاريين والوسطاء بين جميع الاطراف من مهندسي الجودة ومهندسي وممثلي الاطراف الاخرى، الى درجة معرفتهم ماذا من المشاريع سينزل وفي اي تاريخ وكيف سيسلك ، ولكل هذه الاسباب مجتمعه تشكلت شبه عصابات وشبه دوائر بينهم وأجتماعات على عشاء بالفندق لفلاني وغداء بل فندق الاخر، وهات يا أتفاقيات مع الموردين والناقلين والاستشاريين والمقاولين والى مستوى صرف الدفعات ومتى تصرف وكيف توزع وبأي نسبة، ويجب تعيين مجموعة من الخارج الاطراف للاتصال والتواصل والاستعجال، وهي مرتبه بصورة لا تصدق، الى ان نصل الى سقوط وانهيار المنازل قبل استلامها او حتى اي مشاريع اخرى .
يقول بومحمد، اشوفهم قوم بو كرفته، ايون مفلسين وبعد ستة شهور يمرون عليك بمرسيدس قيمته فوق النصف مليون، وينظر اليك كأنك غبي جاهل لا تعلم ماذا يدور بالملعب، وهو يختلف عنك بكل شيء بأنظمة التدريس لابنائه ومستوى معيشته، وحتى ان سافرت انت بالاكونمي وهو بالفيرست، اموره مسيره بشكل عجيب، لانه يعرف معالي فلان وسعادة علان .
طيب يا بوعارف عطنى الحل لهذه المعضلة الكبيرة والخطيرة، كيف نساعد الوطن والحكومة في حل كل هذا السرطان المستشري، ونساهم ومن بعيد وبالكتابة فقط ، والنصح بماذا تفعل الحكومة للوصول الى اعلى درجات الجودة في مشاريعها لاحبتها المواطنين ؟؟؟.
هل سمعتوا عن الشركات الصينية المتواجدة هنا، انا شخصياً تقابلت معهم وكنت سأقوم ببناء منزل بالمزرعة في ليوا ولكن الميزانية لم تسعفني، وقلت سأنتظر الى ان تنشيء الحكومة منازل شعبية في ليوا،،، عموماً يقول السيد لينغ هوي نحن هنا للمساهمة في النهظة العمرانيه بالتكنلوجيا الصينية في انشاء المنازل المقاومه للزلازل ومقاومه للحراره وللغبار وتكون اوكسجين بالمنزل بشكل مستمر والمتفاعلة مع البيئه وصديقه لها وبأي مساحة للغرف والمجالس واي اعداد ، وفوق هذا كله نعطي شهادة ضمان لمدة خمسون سنة على كل منزل ننشئه او تنشئه شركتنا مع شهادات جودة، والضمان هذا يعتبر من الدولة الصينية، يعني رسمي دولياً لحفظ الحقوق القانونية، وعملية الانشاء تكون في مدة زمنية قصيرة جداً، والتكلفة ستكون مفاجأة ايجابية للحكومة .
ولم يقصر المهندس لينغ هوي، وزودنا بمقاطع فيديو عن عمليات الانشاء والسرعه المربوطة بتوقيت حي مباشر في عمليات الانشاء، يعني الجماعة كلهم ثقة بالقول والفعل، ودعونا نجربهم في احد الاحياء السكنية،،،،، ولكن هناك من الخاسرين من هو سيزعل، فقط لان الحلول دائما ما تتوفر بأذن المولى .
وهكذا نكون خدمنا الوطن،،، هل هناك من تهمه العملية ،،،،،يا الله يابو محمد ويابو سيف أركبوا الموتر سوق السمك يتريانا ،،،،،
بن مهاه .
صباح الخير يا ويوه الخير، لا، عندك شيء يا بو محمد مهم، ولا مابتيي من القبشه، وياييب بو سيف هوياك، من اسبوع ما يانا، عسى ماشر يابو سيف ابطيت ماييت؟؟!، شاقولك يابوعارف، تذكر عقب ماعرس ولدك سيف ؟، طالبيله بيت شعبي من زمان يضمه لي عرس ، هيه نعم مبروك يستاهل سيف البيت فديته، الريال يضم حرمته ويكون الاسرة، وخبره وقله عند عمك بوعارف لك ثلاثين الف درهم تساعدك عالاثاث .
اصبر يا بوعارف البيت في منطقة يديده بين أمية بيت شعبي او من لفلل لصغار ويسمونها مساكن المواطنين الحين ، مب بيت شعبي ، كلمة بيت شعبي ايام زمان يا بوعارف، وين المنطقة هذه؟، منطقة على طريج سويحان، نعم نعم بنت الحكومة عدت مناطق هناك للمواطنين جزاها الله خير، لحظة يابوعارف، سرنا هوياه نشوف البيت، ولكن شاقولك يابوعارف بيوت يديده متشققه ومكسره، وطايحة يدرانها، والبيت لي مجابلنهم طاح بكبره.
وتروعت خلق الله وتركوها يابوعارف !!، مايستوي! هذه المشاريع ماخذنها المقاول العود، عنبوه!!، طاحت قبل ماحد يسكنها!، هذه لعبه ، وين البايلنغ ؟ وين فحص التربه ؟ ووين الاستشاري؟ ووين مهندسين الحكومة؟، هذه مشاريع بالمليارات، مقاولين قبل بنوا بيوت الشعبية من اربعين سنة وبدون بايلنغ وبيوتهم الله يبارك أكيه بعدها بأهلها، لا يابوعارف، يقول المقاول الارض تنزل في تلك المنطقة، وهذا سبب سقوط المنازل، لا يابوسيف هذا كذب ، عندما تنضرب الارض وتنفحص ويعمل لها بايلنغ مستحيل تتساقط منازلها وتتشقق وتتكسر، وهذه لعبه عوده ما تمشي علينا، لكن نحن سمعنا بأن هذا المقاول اصلاً يعاني من مشاكل مالية بينه وبين شركائه وافراد اسرته، وصرف هذه المشاريع لهُ كمساعدة لاستمرار أعماله كي لايعلن افلاسه، ولكن القرغان يسويها بأي طريقة، تلاعب بالمواد واسترضاء الاستشاري وجميع الوسطاء بين كل الاطراف، وللاسف الحكومة تعتقد بأن ذلك الاسم الكبير للمقاول هو الجوده وهو من يجب الاعتماد عليه في مشاريع كهذه، وهاهم المواطنين يهجرون تلك المنازل الجديده حتى قبل ان يسكنوا بها خوفاً على ارواحهم وارواح اهاليهم .
اذاً ماهو الحل يابوعارف؟، الحل هو العودة الى المقاولين الصغار الذين يرغبون في اثبات انفسهم، والذين لا يعتمدوا على مقاولين الباطن، والذين يخافون على انفسهم من ردات فعل الحكومة فيما لو أكتشفت عمليات غش بالمواصفات ، والاستمرار في تغيير لجان المراغبة والمتابعة بستمرار تحاشياً لشراء البعض من قبل المقاول، نعم هذا هو الحل، لانه حرام تضيع المليارات في منازل من البسكوت تتكسر قبل ان تصرف، هذه الخيانه بعينها، عندما يحتمي المقاول تحت اسم كبير وقديم ويدخل في مجالات غير مجالاته وخطوط اعماله، وعلى الحكومة عدم تصديق الاعذار بأن هناك الارض تنزل وهناك الارض لها جيوب ولا تستقر عليها الانشاءات، هذه كلها أعذار قبيحة تدل على تواطوء كبير من قبل الفنيين وبعض المستفيدين، ولا يجب ان تطوف علينا او على الحكومة هكذا وبدون اي محاسبة جادة، لانه استشريت العملية بصورة كبيرة، وزادت الصداقات بين المقاولين والاستشاريين والوسطاء بين جميع الاطراف من مهندسي الجودة ومهندسي وممثلي الاطراف الاخرى، الى درجة معرفتهم ماذا من المشاريع سينزل وفي اي تاريخ وكيف سيسلك ، ولكل هذه الاسباب مجتمعه تشكلت شبه عصابات وشبه دوائر بينهم وأجتماعات على عشاء بالفندق لفلاني وغداء بل فندق الاخر، وهات يا أتفاقيات مع الموردين والناقلين والاستشاريين والمقاولين والى مستوى صرف الدفعات ومتى تصرف وكيف توزع وبأي نسبة، ويجب تعيين مجموعة من الخارج الاطراف للاتصال والتواصل والاستعجال، وهي مرتبه بصورة لا تصدق، الى ان نصل الى سقوط وانهيار المنازل قبل استلامها او حتى اي مشاريع اخرى .
يقول بومحمد، اشوفهم قوم بو كرفته، ايون مفلسين وبعد ستة شهور يمرون عليك بمرسيدس قيمته فوق النصف مليون، وينظر اليك كأنك غبي جاهل لا تعلم ماذا يدور بالملعب، وهو يختلف عنك بكل شيء بأنظمة التدريس لابنائه ومستوى معيشته، وحتى ان سافرت انت بالاكونمي وهو بالفيرست، اموره مسيره بشكل عجيب، لانه يعرف معالي فلان وسعادة علان .
طيب يا بوعارف عطنى الحل لهذه المعضلة الكبيرة والخطيرة، كيف نساعد الوطن والحكومة في حل كل هذا السرطان المستشري، ونساهم ومن بعيد وبالكتابة فقط ، والنصح بماذا تفعل الحكومة للوصول الى اعلى درجات الجودة في مشاريعها لاحبتها المواطنين ؟؟؟.
هل سمعتوا عن الشركات الصينية المتواجدة هنا، انا شخصياً تقابلت معهم وكنت سأقوم ببناء منزل بالمزرعة في ليوا ولكن الميزانية لم تسعفني، وقلت سأنتظر الى ان تنشيء الحكومة منازل شعبية في ليوا،،، عموماً يقول السيد لينغ هوي نحن هنا للمساهمة في النهظة العمرانيه بالتكنلوجيا الصينية في انشاء المنازل المقاومه للزلازل ومقاومه للحراره وللغبار وتكون اوكسجين بالمنزل بشكل مستمر والمتفاعلة مع البيئه وصديقه لها وبأي مساحة للغرف والمجالس واي اعداد ، وفوق هذا كله نعطي شهادة ضمان لمدة خمسون سنة على كل منزل ننشئه او تنشئه شركتنا مع شهادات جودة، والضمان هذا يعتبر من الدولة الصينية، يعني رسمي دولياً لحفظ الحقوق القانونية، وعملية الانشاء تكون في مدة زمنية قصيرة جداً، والتكلفة ستكون مفاجأة ايجابية للحكومة .
ولم يقصر المهندس لينغ هوي، وزودنا بمقاطع فيديو عن عمليات الانشاء والسرعه المربوطة بتوقيت حي مباشر في عمليات الانشاء، يعني الجماعة كلهم ثقة بالقول والفعل، ودعونا نجربهم في احد الاحياء السكنية،،،،، ولكن هناك من الخاسرين من هو سيزعل، فقط لان الحلول دائما ما تتوفر بأذن المولى .
وهكذا نكون خدمنا الوطن،،، هل هناك من تهمه العملية ،،،،،يا الله يابو محمد ويابو سيف أركبوا الموتر سوق السمك يتريانا ،،،،،
بن مهاه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق