ابوظبي الجديده بالمرفق كتخطيط افقي للتوسع العمراني ، هو مشروع في مخيلتي اتمنى لو يتم .
اولاً الف او مليار شكر لسمو الشيخ خليفه بن زايد رئيس الدوله واخوانه الشوخ الكرام ابناء زايد رحمه الله، ل المكرمات الكريمه التي لاتتوقف ولن تتوقف لابنائه المواطنين، من توزيع اراضي وتمويلها على مستوى الدولة ، يا سلام فعلاً الامارات بالف خير، هناك غبطه وسرور بجو الامارات بهواها والكثير من الحب، الله يديمه ويعز شوخنا الكرام ، امين يارب العالمين .
جزيرة ابوظبي لم يتبقى بها شبر من المساحه، امتلت بحمد الله من المشاريع الاسكانيه والعقاريه التجاريه والمباني الحكوميه والرياضيه والخدميه وطرق وجسور وانفاق وكل مايخطر ببالكم لله الحمد .
انا اتسائل ، هل وصلنا الى التوسع الافقي ؟، كجزر تحيط بها المياه الزرقاء من كل الجوانب بأحجام مختلفه، ولا تحتاج الا الى الربط بالجسور بينها وبين ابوظبي، منها على سبيل المثال جزيرة حالة البحراني التي تشبه ابوظبي بشكل كبير ، طول الشاطيء الشمالي يعادل ثمانون بالمائه من مساحة كورنيش ابوظبي وامتدادها يشكل ستون بالمائه من او سبعون من مساحة جزيرة ابوظبي ، وهي مناسبه ان تكون ابوظبي التجاريه الجديده ، وبجانبها جزيرة الفطيسي وهي كبيرة الحجم ايضاً، وبأمكانها ان تكون الحدائق والمتنزهات ومتنفس رئيسي، وهناك جزيرة الريوم المتصله باليابسه العامه، وهي ايضاً كبيرة الحجم وتستوعب اعداد كبيره من الاسكان الشعبي او القسائم للمواطنين الاجيال الجديد من المتزوجين حديثاً والمدارس والاسواق وما شابه .
اما جزيرة او حالة الحديريات تناسب ان تكون موقع جميع الوزارات والدوائر الحكوميه ذات الادوار الثلاثه او حديقة للزهور ، علماً بأن ذلك الجزء من أبوظبي لا يحتوي على حديقة تخدم الجانب الغربي ، وذلك لاسباب كثيره منها انها مقابله لقصور الشوخ الكرام من الضفه الاخرى من القناة البحريه علماً بأنعا تبعد عنها بحدود نصف كيلومتر او أكثر، وتتمتع بمساحات ممتازه حتى للمواقف او مواقف السيارات ، علماً بأن جسر العبور الى الحديريات اكتمل، وتحتاج الى جسر من المصفح ، ومدخل من الطريق الدائري الشمالي الرابط الموضح بالمرفق .
الفكره التي اوصلتنا الى كل هذه المقترحات هي الطريق او المنفذ الجديد المقترح الشمالي اللا ستراتيجي، لابوظبي والرابط الشمالي لكل تلك الجزر المذكوره اعلاه، والذي سيخدم المواقع الغربيه كامله بأمارة ابوظبي ، ومنفذ استراتيجي لكل الخدمات والطوارىء يتجه غرباً.
مساهمة مواطن،،، تحياتي بن مهاه
اولاً الف او مليار شكر لسمو الشيخ خليفه بن زايد رئيس الدوله واخوانه الشوخ الكرام ابناء زايد رحمه الله، ل المكرمات الكريمه التي لاتتوقف ولن تتوقف لابنائه المواطنين، من توزيع اراضي وتمويلها على مستوى الدولة ، يا سلام فعلاً الامارات بالف خير، هناك غبطه وسرور بجو الامارات بهواها والكثير من الحب، الله يديمه ويعز شوخنا الكرام ، امين يارب العالمين .
جزيرة ابوظبي لم يتبقى بها شبر من المساحه، امتلت بحمد الله من المشاريع الاسكانيه والعقاريه التجاريه والمباني الحكوميه والرياضيه والخدميه وطرق وجسور وانفاق وكل مايخطر ببالكم لله الحمد .
انا اتسائل ، هل وصلنا الى التوسع الافقي ؟، كجزر تحيط بها المياه الزرقاء من كل الجوانب بأحجام مختلفه، ولا تحتاج الا الى الربط بالجسور بينها وبين ابوظبي، منها على سبيل المثال جزيرة حالة البحراني التي تشبه ابوظبي بشكل كبير ، طول الشاطيء الشمالي يعادل ثمانون بالمائه من مساحة كورنيش ابوظبي وامتدادها يشكل ستون بالمائه من او سبعون من مساحة جزيرة ابوظبي ، وهي مناسبه ان تكون ابوظبي التجاريه الجديده ، وبجانبها جزيرة الفطيسي وهي كبيرة الحجم ايضاً، وبأمكانها ان تكون الحدائق والمتنزهات ومتنفس رئيسي، وهناك جزيرة الريوم المتصله باليابسه العامه، وهي ايضاً كبيرة الحجم وتستوعب اعداد كبيره من الاسكان الشعبي او القسائم للمواطنين الاجيال الجديد من المتزوجين حديثاً والمدارس والاسواق وما شابه .
اما جزيرة او حالة الحديريات تناسب ان تكون موقع جميع الوزارات والدوائر الحكوميه ذات الادوار الثلاثه او حديقة للزهور ، علماً بأن ذلك الجزء من أبوظبي لا يحتوي على حديقة تخدم الجانب الغربي ، وذلك لاسباب كثيره منها انها مقابله لقصور الشوخ الكرام من الضفه الاخرى من القناة البحريه علماً بأنعا تبعد عنها بحدود نصف كيلومتر او أكثر، وتتمتع بمساحات ممتازه حتى للمواقف او مواقف السيارات ، علماً بأن جسر العبور الى الحديريات اكتمل، وتحتاج الى جسر من المصفح ، ومدخل من الطريق الدائري الشمالي الرابط الموضح بالمرفق .
الفكره التي اوصلتنا الى كل هذه المقترحات هي الطريق او المنفذ الجديد المقترح الشمالي اللا ستراتيجي، لابوظبي والرابط الشمالي لكل تلك الجزر المذكوره اعلاه، والذي سيخدم المواقع الغربيه كامله بأمارة ابوظبي ، ومنفذ استراتيجي لكل الخدمات والطوارىء يتجه غرباً.
مساهمة مواطن،،، تحياتي بن مهاه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق