الولايات الامريكية المتحدة
جميعنا نعلم بأن ولاية تكساس الامريكية هي الاغنى تقريباً اذا ما قارناها بولاية كليفورنيا وغيرها .
السوأل ، ماذا لو اقترحت الحكومة الامريكيه على ولاية تكساس بصفتها الولاية الاغنى بسبب تواجد اغلب الحقول البتروليه بها ، بوضع برنامج سكني لكل الشعب الامريكي وبكل الولايات؟ ووضع خطط لانشاء بنية تحتية من طرق وخطوط سريعه وموانيء ومرافيء وسكك حديد بقطاراتها وما شابه؟، هل ستقبل الادارة المحلية لتكساس وترحب بهذا البرنامج والذي يستنزف كل مواردها الضامن الوحيد لاجيالها القادمه وما بعدها؟؟.
ماذا لو سألت ادارة تكساس باقي الولايات عن ما تفعل تلك الولايات بمداخيلها المخزنه والمتراكمه؟ وماذا تفعل بتلك الايرادات المخزنه؟ ومتى ستصرف على تلك المشاريع؟ ولماذا لاتعلن عنها ؟، ولماذا الاصرار على تكساس فقط لتطوير الولايات الاخرى؟ .
هل ستسمح اخلاق وكرامة شعوب الولايات الامريكيه الاخرى بعتماد ولاياتها على اقتصاد تكساس؟ لتطويرها بالكامل وتوفير وظيفة لكل امريكي بتكساس فقط؟ علماً مثلاً بأن هناك تسعون بالمائه من ارضي تكساس لازالت تنتظر التطوير والاستثمار والاهتمام؟ ، هل فقط تتخيلوا بأن تقبل تكساس هذه الفكرة ؟، قد تحاسب المكسيك على هذه الفكرة، وتقطع علاقاتها بنيكوراغوا.
ماذا لو طلب الكونجريس الامريكي من تكساس سداد ديون كل الشعب الامريكي وسداد القروض المتعثره للمساجين الامريكيين؟، من المؤكد بأنها ستوافق وأضافة لذلك ستعيد علاقتها بالصومال أيضاً!!! .
يقول ستيف ديفس، نحن من اوكلاهوما ولا نقبل وكرامتنا وعزتنا لا تقبل ايضاً ، ولن ننتخب حاكم اوكلاهوما مرة أخرى لادارة اوكلاهوما ان وصلنا الى هذا المستوى من الضياع، وانعدام القدره، وقد يتفكك الاتحاد الامريكي، ان استمرت هذه الضغوط على تكساس .
يقول تيد هارولد، على كل ولاية ان تبحث عن مصادر دخل بشتى الطرق القانونيه والنظام العام، ولاتوجد ولاية ان تقوم بكل ما ذكر اعلاه ، تجاه ولايات اخرى سوا كان على الساحل الشرقي الامريكي او الغربي المطل على البيسيفيك، وانا على يقين يقول تيد هارولد حتى لو تخيلنا حدوث ذلك فهو الطريق لتلاشيء الاتحاد الامريكي الى غير رجعة ، والشعب الامريكي اغلبه شعب مثقف يرفض كسب وده بهذه الطريقة، والاهم من ذلك اهالي تكساس ستمتعض وتنتقد وسترفض كل هذه الافكار الغير منطقية والغير مطابقة للنظام الطبيعي للحياة، طبعاً لانتنخب الادارات التكساسيه فيما لو فقط فكرت بهذا الغباء .
ويقول على شعوب تلك الولايات محاسبة حكام ولاياتهم واداراتهم اين تذهب كل الدخولات من الظرائب ومن غيرها .
بن مهاه
جميعنا نعلم بأن ولاية تكساس الامريكية هي الاغنى تقريباً اذا ما قارناها بولاية كليفورنيا وغيرها .
السوأل ، ماذا لو اقترحت الحكومة الامريكيه على ولاية تكساس بصفتها الولاية الاغنى بسبب تواجد اغلب الحقول البتروليه بها ، بوضع برنامج سكني لكل الشعب الامريكي وبكل الولايات؟ ووضع خطط لانشاء بنية تحتية من طرق وخطوط سريعه وموانيء ومرافيء وسكك حديد بقطاراتها وما شابه؟، هل ستقبل الادارة المحلية لتكساس وترحب بهذا البرنامج والذي يستنزف كل مواردها الضامن الوحيد لاجيالها القادمه وما بعدها؟؟.
ماذا لو سألت ادارة تكساس باقي الولايات عن ما تفعل تلك الولايات بمداخيلها المخزنه والمتراكمه؟ وماذا تفعل بتلك الايرادات المخزنه؟ ومتى ستصرف على تلك المشاريع؟ ولماذا لاتعلن عنها ؟، ولماذا الاصرار على تكساس فقط لتطوير الولايات الاخرى؟ .
هل ستسمح اخلاق وكرامة شعوب الولايات الامريكيه الاخرى بعتماد ولاياتها على اقتصاد تكساس؟ لتطويرها بالكامل وتوفير وظيفة لكل امريكي بتكساس فقط؟ علماً مثلاً بأن هناك تسعون بالمائه من ارضي تكساس لازالت تنتظر التطوير والاستثمار والاهتمام؟ ، هل فقط تتخيلوا بأن تقبل تكساس هذه الفكرة ؟، قد تحاسب المكسيك على هذه الفكرة، وتقطع علاقاتها بنيكوراغوا.
ماذا لو طلب الكونجريس الامريكي من تكساس سداد ديون كل الشعب الامريكي وسداد القروض المتعثره للمساجين الامريكيين؟، من المؤكد بأنها ستوافق وأضافة لذلك ستعيد علاقتها بالصومال أيضاً!!! .
يقول ستيف ديفس، نحن من اوكلاهوما ولا نقبل وكرامتنا وعزتنا لا تقبل ايضاً ، ولن ننتخب حاكم اوكلاهوما مرة أخرى لادارة اوكلاهوما ان وصلنا الى هذا المستوى من الضياع، وانعدام القدره، وقد يتفكك الاتحاد الامريكي، ان استمرت هذه الضغوط على تكساس .
يقول تيد هارولد، على كل ولاية ان تبحث عن مصادر دخل بشتى الطرق القانونيه والنظام العام، ولاتوجد ولاية ان تقوم بكل ما ذكر اعلاه ، تجاه ولايات اخرى سوا كان على الساحل الشرقي الامريكي او الغربي المطل على البيسيفيك، وانا على يقين يقول تيد هارولد حتى لو تخيلنا حدوث ذلك فهو الطريق لتلاشيء الاتحاد الامريكي الى غير رجعة ، والشعب الامريكي اغلبه شعب مثقف يرفض كسب وده بهذه الطريقة، والاهم من ذلك اهالي تكساس ستمتعض وتنتقد وسترفض كل هذه الافكار الغير منطقية والغير مطابقة للنظام الطبيعي للحياة، طبعاً لانتنخب الادارات التكساسيه فيما لو فقط فكرت بهذا الغباء .
ويقول على شعوب تلك الولايات محاسبة حكام ولاياتهم واداراتهم اين تذهب كل الدخولات من الظرائب ومن غيرها .
بن مهاه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق