الخميس، 19 أبريل 2012

حالات 11

تطالعنا الاتحاد اليوم 17 ابريل 2012 .


1 . يقول الخبر بأن مواليد 2010 المواطنين هم 13،642 فقط، بأبوظبي ، قليل جداً مقارنة مع الغير، على ما اعتقد الاسباب هي غلاء المهور، المديونيات المتراكمة على الشباب، عدم توفر الاسكان، تبذير الاموال في امور أخرى، الحموات وطلباتهن وتدخلهن، عدم وجود الوظائف بعد التخرج بشكل يسرع عملية الزواج، قصر نظر المسؤلين في اهمية الاجيال وحقوقهم بالحصول على الفرص المناسبة، ظروف اجتماعيه، الروتين الرافع للضغط، الطلاق المبكر او السريع، توقع الزوجة بأن الزوج بنك متحرك، حوادث مختلفة، واخيراً فوارق بالمستويات التعليميه .
قد أكون مخطيء .

2 . نيابة عن اهالي أبوظبي والمنطقة الغربيه وكل قبائل وعشائر بني ياس، اتقدم بالتهنئة الصادقه لابنهم محش سعيد سالم الهاملي، بمناسبة تعيينه عضواً بالسلك الدبلوماسي والقنصلي بدرجة وزير مفوض من الدرجة الاولى بوزارة الخارجية .
متمنين لمعاليه مزيداً من التقدم والنجاح في خدمة الوطن الغالي وفي ضل القيادة الرشيدة والحكيمة .
اول الغيث قطره بأذنه تعالى، وهذا وطنكم ولن يخدمه مثلكم والى الامام دائماً .

3 . يقول الخبر ويحتوي على صورة  بأن شركة ادنوك للتوزيع تفتتح متاجر بيع بالتجزئة وتنطبق عليها معايير القالات الجديدة .
في خصوص هذا الخبر اود التقدم للمسؤلين القائمين على ادنوك للتوزيع ، وارفع لهم القبعه، ان تمكنت ادنوك للتوزيع والانتشار في هذه السياسة فعلاً سيكون هناك تحول جذري بنظام البقالات، لانه حقيقتاً جماعة وبقالات بابوه وابوبكر ومحي الدين انتهى وطرها الى غير رجعه، واتى النظام والنوعية والجودة، فعلاً لكل زمن بقالات ومتسوقين، الاهم بالموضوع هو لزوم اختفاء المواد ذات التواريخ المنتهيه، والنظافة ذات المواد المعقمة، وتوقف بيع السجائر على الاطفال والحلويات المسممه وتوقف اختباء متهي الاقامات بتلك البقالات .

4 . في صفحة 27 عربي ودولي ،،،،،،، يقول الخبر .
شركة المانية تنفي نقل أسلحة ايرانية الى سوريا،، هذا العنوان توقفت عنده وتخيلت تخيلات متشعبة، بمامعناه ماذا لو ، وماذا لو هذه صدمتني بقشعريرة ، ما هي عدد الشركات الاجنبيه لدينا؟ وما عدد مخازنها؟ واين تقع؟ وهل لدينا برامج تفتيشيه على تلك المخازن،،، اذاً الكل يسعى خلف الاموال والعمل الصعبة والكل ممكن ان يكون وسيط نقل لجهه قد تكون عدوة لاي دولة، وممكن تهريب اسلحة لاي دولة عدوة قبل غزوها، سترك يا ستار، الحذر مطلوب .

بن مهاه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق