بدايات ابوظبي

هذه صور لا تتكرر لبدايات ابوظبي لمن يود الاحتفاظ بها .
وهي ترد على الاغلبية التي تقول بأن الشيخ (أشخابوط) ليس مع أكتشاف النفط بأبوظبي .

ومعلومة جديدة للبعض بأن اسم الشيخ أشخابوط رحمه الله هو شخبوط ، وهذا خطى كبير، ارتكبه احد الكتبه في ذلك الوقت ، وتمت كتابته شخبوط .

اما الاهالي والمحتكين بسموه رحمه الله، واصدقائه من شوابنا، طبعاً لا يكتبون ، وهم يرفضون التسمية الجديدة ويصرون على أشخابوط وليس شخبوط .
رحم الله الجميع

بن مهاه

إحدى قوافل الجمال تخط أفق الصحراء اللامتناهي عند الفجر عام 1961.

عائلة بدوية، تعبر الصحراء على ظهور الجمال في الفترة الزمنية نفسها تقريباً، وكان الجمال وسيلة الموصلات الوحيدة في الصحراء قبل اكتشاف النفط.

قصر الحصن عام 1960، ويبدو في الصورة البرج الرئيسي المقبب، وفي الداخل أحد الأبراج الدفاعية يعلوه علم أبوظبي الأبيض والأحمر، الذي تم اعتماده عام 1820واستبدل بعلم دولة الإمارات العربية المتحدة لاحقاً، كما توضح الصورة، الصور المهيب الذي كان يحيط بالقصر، والسور الإضافي الخارجي المنخفض، والى أقصى اليمين، تبدو البوابة الخارجية تعلوها قبة يحرسها برج دفاعي مربع.

كانت الحكومة تتابع تطور عمليات الشركة باهتمام، ويبدو في الصورة الشيخ شخبوط مع بعض كبار المسؤولين يتفقد العمليات في منصة حفر (مربان (باب)-2) في عام 1958.

صورة التقطت اوائل عام 1964 للشيخ شخبوط حاكم ابوظبي حينذاك، وهو يزور محطة تصدير النفط في جبل الظنة، والتي شكل تشغيلها نقلة كبيرة في تاريخ صناعة النفط في ابوظبي.