تطالعنا جريدتنا الاتحاد اليوم السبت 7 ابريل . بمواضيع مهمه جداً وخطيره،
1 . صحة أبوظبي تغلق 5 صيدليات وتنذر 15 صيدلانياً، تعرفون ليش؟ تصوروا محاسب وكاتب يبيعون ادويه وعلى مين؟ على مفتشي الهيئه ، واخرين صرف ادويه والادها من ذلك يسحبون الدماء من المرضى اشكره على الكونتر، وغداً يمغطونك على الكونتر لاجراء العمليات، ما أدري نحن في الصومال او في تورابورا، محاسب هو الدكتور والصيدلي وهو خبير المختبر لسحب دماء المرضى .
دخلت صيدليه في احدى الدول الاوربيه، صراحه ماعرفت هي صيدليه او بنك او مستشفى، هيئة الصيدلي دكتور في الخمسين، لايتعطى معاك بدون تلك الوصفه، مايعرفك ابداً ولا تحاول، كلها ادراج متحركه ومنسقه حسب الادويه واهميتها، سألته ، قال انا حاصل على ثلاث درجات دكتوراة في علم الصيدله، يعني اكبر من دكاترة تورا بورا،، يا دوائر تفتيشيه؟ فقط قوموا بواجباتكم، ولا سنطالب بتوفير شركات دوليه للمراقبة بدلاً عنكم في مثل هذه الامور الحرجه والحساسه . (وصلنا الى سحب الدماء بالصيدليات، خافوا الله) .
2 . عندما تكثر الاشياء يبطر الانسان .
وزارة الاشغال العامه تكشف عن عمليات بيع بيوت او منازل جديده المموله من قبل برنامج زايد للاسكان حسب مديرة الاسكان بالوزاره السيدة عزة سليمان، اذاً وضحت الصوره!، السعي ليس خلف المسكن الذي سيضم الاسره ويعتبر بيت المستقبل، الذي ستتربا به الاجيال، وانما السعي خلف الاموال، الدراهم ولاشيء غيرها، ارجو ان تكون هذه حالة واحدة، وان لاتصل الى ظاهره،،، دير بالك على فلوسك يابرنامج .
3 . يقول الخبر حسب الاتحاد، ارتفاع أعداد الاحداث المتورطين بقضايا مخدرات في دبي 13% !!!!، لا اله الا الله ، عندي سوأل ، عندما يقبض على المروج ماذا يحدث لهُ؟؟، هل يسجن فقط؟ وكم مروج سجن وخرج؟، في بعض الدول يعدم على طول حسب المتعارف عليه، هناك حكم ثابت، يعني لاتعالج كل حاله بمنئى عن الاخرى، ترويج المخدرات على الاجيال القادمه والتي ستدير الاوطان بالمستقبل حسب طبيعة البشر والتقادم بالعمر، الحفاظ عليها واجب وطني مهم جداً، اهم من الحروب واهم من البيئه، لانها بصريح العباره تعتبر حرب للشعوب واباده شامله لها، والتهاون بها خيانه عظمى .
4 . عندما يكرم الشرطي او الضابط على تأدية واجبه ، يكون التكريم داخلي يعني داخل جدران وزارة الداخلية او داخل القيادات، لان هي فقط تعرف مدى اهمية المهمه التي تستدعي التكريم والتي قام بها هذا العنصر او رجل الامن، وليس من العرف ان يكرم الضابط او رجل الامن من مؤسسه او شركه تجارية المضمون واجنبيه، حسب الاعراف السائده بالعالم .
اما ان تكرم الجامعه الامريكيه احد ضباط الوزارة على انجازات هذا الضابط بخدمة المواطنين والاجانب حسب ما ذكر فهذا شيء غريب وعجيب؟؟!!، طيب ماذا لو كرمت سفارتنا بأمريكا احد ضباط شرطة نيويورك؟؟!!، ووصل الخبر الى واشنطن بوست او نيويورك تايمز ، فعلاً غريبه.
بن مهاه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق